الأحد، 6 يونيو 2010

الموقف المصري ؟؟ يخساره !!!

الموقف المصري المتخازل الي متي ؟؟؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حتي الان يشاهد الجميع الموقف العالمي للتحرك علي نصرة القضيه الفلسطينيه والسعي لفك الحصار علي غزه والكل في العالم يندد بالجريمه الحمقاء التي قام به الكيان الصهيوني ولم نري من مصرنا الحبيبه الا موقف ايجابي واحد هو فتح المعبر فهل فتح المعبر هذا فتح ايجباري ام فتح برغبه من الحكومه المصريه لرفع المعاناه الحقيقيه لشعب غزه أم انه موقف مجبره عليه لتساند الكيان الصهيوني بلفت انظار العالم عن الجريم المرتكبه في حق الحرار الذين قدموا لفك الحصار عبر البحر وايضاً اجد ان الموقف المصري مازال فيه حماقه لعدم قبولها بعض الناشطين الذين كانوا علي متن السفن التي تم اعتقالهم من قبل القرصنه الصهيونيه للمرور عبر مصر فهل هذا المواقف تشير ان الحكومه والسلطه المصريه لها الحسم في المواجهه الشريفه والديمقراطيه والقانونيه ضد الكيان الصهيوني واعزروني فمن الان وصاعد لن اذكر اسرائيل لان اسرائيل ليست دوله لكي اذكرها بل انهم بعض الوباش الارهابين الاجئين من انحاء العالم وهم ملعنون ليوم الدين لانهم لا يوفوا بالعهد والموثيق ولا يحترم الانسانيه ولهذا فمن يعنهم يكون منهم .

ام الموقف المصري فيالا الاسف اعتقالات وضرب واهانه لشباب مصر الذين خرجوا للتعبير عن غضبهم لم حدث وها هو المدون ضياء جاد صاحب مدونة صوت غاضب والمدون عمرو سلامه صاحب مدونة لسه عايش والكثير من المدونين الذين ذهبوا للتعبير عن رفضهم وغضبهم للقرصنه التي قام بها الكيان الفاشل فهل هذه مصر فندائي الي الحكومه المصريه ان كانت تسمع احد والسلطه المصريه بأجمعها تعلموا من تركيا التي خرج الكبير والصغير الي الشوارع للتعبير عن غضبهم وهاهو اليوم الثالث علي التوالي يخرج فيه الناس في تركيا للتعبير عن ما بداخلهم دون قيود ولا قوات امن مركزي تحاصرهم كم يحاصر الامن المركزي المصري التجمعات التي تناشد بالتغير والتجمعات التي تريد ان تجعل العالم يشاهد غضبها بسبب ما فعله الكيان الصهيوني لتحسين صورة مصر ليقول العالم ان ابناء مصر غاضبين والحكومه تساندهم في هذا الغضب ولكن ابناء العادلي وقفوا حاجز لهذا العمل الحر كالعاده .

وما فعلته الحكومه المصريه باستدعاء السفير ليس بالموقف الشجاع ولكن يجب علي السلطه المصريه ان كانت حره ان تخرج السفير الصهيوني من ارضينا علي الفور وان تقطع العلاقه كما فعلت جاكرتا وتركيا وان يقف فخامة الرئيس ليدين بنفسه المجزره البشعه التي قام بها الكيان الصهيوني علي احرار الامه .

بقلم المدون
ضياء الحلوجي

الثلاثاء، 1 يونيو 2010

عودة النائبين الإخوانين المحتجزين على متن "أسطول الحرية"



أكد حمدي حسن عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمجلس الشعب عودة الدكتور محمد البلتاجي الأمين العام لكتلة الإخوان المسلمين بالبرلمان والدكتور حازم فاروق عضو مجلس الشعب إلى مصر غداً الثلاثاء.
وقال حمدي حسن في تصريح خاص لـ"الدستور" أن وزارة الخارجية أبلغت نوابا في مجلس الشعب بأن إسرائيل ستقوم بتسليم النائبين المحتجزين على متن "أسطول الحرية" إلى مصر غداً الثلاثاء فيما يبقى مصير أكرم كساب الداعية الإسلامي وجمال الشيال أحد أفراد طاقم قناة الجزيرة المحتجزين على نفس القافلة مجهولا حتى الآن.

السفير الإسرائيلي في القاهرة ورد العل



اعتبر السفير الاسرائيلي في القاهرة اسحق ليفانون الاثنين ان رد الفعل المصري على الهجوم الدامي الذي استهدف اسطول الحرية الذي كان في طريقه الى قطاع غزة "كان معتدلا".
وقال ليفانون في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ان رد الفعل هذا كان "معتدلا"، واضاف "اعتقد ان مصر تفهم تماما انه كان هناك استفزاز متعمد من جانب المنظمين رغم انها لم تقل ذلك في شكل واضح". وتابع الدبلوماسي الاسرائيلي ان "المصريين غير راضين عن رؤية استفزاز من هذا النوع"، في اشارة الى التظاهرات التي نظمها ناشطون دوليون في ديسمبر ويناير الفائتين انطلاقا من مصر والتي تخللتها مواجهات مع قوات الامن المصرية.
واستدعي ليفانون الاثنين الى الخارجية المصرية لابلاغه احتجاج القاهرة على الهجوم الذي شن على اسطول الحرية. لكنه اكد ان "العلاقات على اعلى مستوى جيدة" بين مصر واسرائيل، مؤكدا ان "من مصلحة الطرفين ان تكون هذه المنطقة هادئة ومستقرة".
واستنكر الرئيس المصري حسني مبارك في بيان الاثنين "لجوء اسرائيل للاستخدام المفرط وغير المبرر للقوة وما اسفر عنه من سقوط ضحايا ابرياء" اثر الهجوم الاسرائيلي على الاسطول الانساني المتجه الى غزة.

عدد الزوار

Hit Counter